تطوير العمل الإداري NO FURTHER A MYSTERY

تطوير العمل الإداري No Further a Mystery

تطوير العمل الإداري No Further a Mystery

Blog Article



تتألف من مجموعة متنوعة من المهارات والعمليات التي تركز على تحسين كفاءة وفعالية وإنتاجية المنظمة.

ما هي أفضل الممارسات لتعزيز التنسيق بين الأقسام داخل المنظمة؟

التطوير الإداري ، مفهومه ، أهدافه ، مقوماته ، معوقاته ( بحث كامل )

لا تقتصر عملية التطوير في القطاع الإداري بالمؤسسات أو الشركات على تنمية المهارات الإدارية فقط، بل يحفز أيضًا على الإبداع والابتكار في مختلف مجالات العمل؛ فعندما يتمتع الموظفون بمهارات وقدرات مطورة، يصبحون أكثر قدرة على طرح أفكار جديدة وحلول إبداعية للتحديات التي تواجهها المنظمة، ما يساعدها على التميز عن منافسيها وتعزيز قدرتها على التنافسية في السوق.

أيضا من أسباب تبني هذا المسلك هيمنة الفكر الاقتصادي والمادي والكلاسيكي وتأثيره على آراء المطورين الإداريين بصدد (الكفاءة) على أساس أنها منحصرة بالجانب المادي فقط. 

فالإنسان العامل داخل الجهاز الإداري يمكن أن يطالب بأي وقت بتغيير سلوكه طبقا لما يعتمد رسميا في الجهاز الإداري وبغض النظر عن مشاعر ودوافع ذلك الإنسان وإمكانياته ورغباته الشخصية ، أما أسباب تبني هذا المسلك فهو بالإضافة إلى هيمنة النزعة غير الديمقراطية وبروز دور الدولة وأجهزتها الحكومية فإن الإنسان يعامل كجندي في إدارة عسكرية عليه طاعة وتنفيذ الأوامر الرسمية ولا يفترض أي دور لرأي ومشاعر ودوافع هذا الإنسان. 

كما يعد التطوير الإداري أحد أهم ركائز هذا التطور، فهو يهدف إلى:

إنَّ تعقيد الإجراءات يعني معاناة المواطن في الحصول على الخدمة وزيادة في التكاليف مقابل حصوله على الخدمة، بينما تبسيط الإجراءات يخفض التكاليف ويقلل الإجراءات؛ أي يوفر كثيراً من الجهد والمال على المواطن، اللذين يمكنه استثمارهما في أمور أخرى تحقق الفائدة في نور الإمارات حياته، وبالوقت نفسه يوفر الوقت على التنظيم نفسه ويحسن كفاءة العمليات فيه.

عمليات البحث الشائعة: الخدمات العامة

أولا: هناك تفاوت في أهمية الوقت بين القادة ، وقدرة القائد على الاستفادة من وقته تتحكم فيه عوامل مختلفة منها حجم المنظمة وطبيعة عملها وغيرها . 

تعتبر عملية التغيير مطلب مهم في هذا الزمان ، لأنها السبيل لنمو وتقدم المؤسسات ، للوصول إلى آفاق جديدة ، ومساعدتها على الاستمرار ، وتحقيق النجاح في ظل عالم يتغير بسرعة كبيرة ، كذلك بالنسبة للأفراد فإن التغيير يساهم في إثراء الحياة العملية والشخصية لهم. 

كل فرد على تقديم أفكاره بكل حرية دون خوف وبالتالي يساعد ذلك في تطوير العمل الإداري.

حيث كان لهذه الحروب آثار سلبية على كفاءة وفعالية الجهاز الإداري، وبالتالي قامت الدول بتغيير واستحداث أساليب جديدة ، ونتيجة لهذا التغيير ظهر اختلال في التوازن بين القوى البشرية التي غالبا ما تقاوم التغيير وبين التكنولوجيا الحديثة التي تتطلب تغيرا وتبدلا في الهياكل والأنظمة والإجراءات وهو ما يسمى بالإصلاح والتطوير الإداري. 

ونري هنا أن هناك العديد من المعوقات الأخرى، منها: نقص التأهيل والتدريب لدى العاملين ، مقاومة العاملين للتغيير في حالة عدم مشاركتهم نور الامارات وأخذ آرائهم، عدم التدرج في تطبيق التطوير. 

Report this page